الاثنيـن 10 رجـب 1429 هـ 14 يوليو 2008 العدد 10821







لمسات

«الهوت كوتير» عالم خاص يتجاهل العادي
النتيجة التي يمكن لأي أحد ان يخرج بها من موسم الـ«هوت كوتير» لخريف وشتاء 2008 ـ 2009 الذي عشنا فعالياته في بداية الشهر الحالي، انها تعيش عصرها، بالرغم من كل ما يقال عن الأزمة الاقتصادية العالمية، وغلاء اسعار المنتجات الاستهلاكية وتأثيرها على ذوي الدخل المحدود. وربما هنا يكمن نعيم «الهوت كوتير»، فهي
الذهب الوردي يفرض نفسه في فئة الساعات الفاخرة
لكل موسم مذاق، ولكل سوق ظواهر تفرض نفسها على المنتجين. وعالم الساعات السويسرية الفاخرة لا يختلف عن عالم الازياء، من حيث تسابقه على تقديم الجديد والانيق في الوقت ذاته. ولأن الموضة أخيراً بدأت تقترح على الجنس الخشن ألوانا كانت إلى عهد قريب ترتبط بالجنس اللطيف، مثل الأصفر والوردي والأخضر وغيرها من الألوان
«بلاس فاندوم» تتحول إلى غابة من الأحجار الكريمة
تتبع باريس تقليدا، تتعمد ان يتزامن مع موسم الـ«هوت كوتير» للأزياء، لا تحيد عنه بأي حال من الأحوال منذ عدة سنوات. ومع الوقت اصبح هذا التقليد يعتبر مهرجانا لا يغيب عنه عشاق المجوهرات والأحجار الكريمة. فيه تتحول «بلاس فاندوم» العريقة إلى معرض تتبارى فيه بيوت المجوهرات الكبيرة، مثل شوميه، فان كليف اند اربلز،
النظارات الشمسية.. سيف ذو حدين
يحل الصيف، وتأتي معه الاكسسوارات المختلفة، مثل قبعات الرأس الضخمة والنظارات الشمسية التي تكاد تضاهيها ألوانا وأحجاما، في بعض الحالات. نعم فهذه الأخيرة لم تعد تكتفي بدور الحماية من أشعة الشمس فوق البنفسجية وتعدتها لتؤدي عدة مهمات اخرى مثل التخفي أو إضفاء هالة من الغموض والسحر على صاحبتها. لذلك ليس غريبا
جمالك في الصيف.. ندى وخوخ ومشمش ودخان
1) إذا كنت تريدين الحصول على بشرة ندية مثل تلك التي ظهرت بها عارضات فرساتشي ودونا كاران وغيرهما في عروض موسمي الربيع والصيف، فإن الأمر ليس سرا أو من الأمور الصعبة، كل ما عليك هو ان تستغني عن كريم الاساس ذي التركيبة الكثيفة، وتستعيضي عنه بمضيء للبشرة تستعملينه على المناطق التي تحتاج إلى إبراز. أما إذا
مصاحف بنكهة «التوت».. ورائحة «اللافندر»
حب الموضة امتد ليشمل كافة مناحي الحياة، بما فيها المصاحف. فقد انتشرت في السعودية ظاهرة اقتناء المصاحف الفاخرة، من البازارات الخيرية والمهرجانات النسوية. وتأتي هذه المصاحف بأسماء مختلفة حسب خامتها ولونها، منها المصحف التوتي، الحريري، المخملي، المعتق وغيرها. فيما تترافق مع هذه المصاحف شرائح عطرية خاصة
باب المنزل.. بطاقة تعارف غير مكتوبة
يقال في الأمثلة الشعبية «الجواب باين من عنوانه»، كذلك المنزل يظهر من بابه. فهو أول شيء يطالعنا وآخر شيء تقع عليه أعيننا قبل المغادرة، بل إن باب المنزل يستخدم في بعض الأحيان كناية عن الترحيب والكرم عندما نقول «بابنا مفتوح لكم»، كما يعتبر بطاقة تعارف بين الزائر وأهل البيت، إذ يمكن أن تكون البوابة علامة
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة